سبوتنيك
Monthly Archives: مارس 2016
افتتاح أول مركز مصرفي إسلامي في تاريخ روسيا
روسيا اليوم
افتتاح أول مركز مصرفي إسلامي في تاريخ روسيا
افتتح في جمهورية تتارستان الروسية، الخميس 24 مارس/آذار، أول مركز إسلامي للخدمات المصرفية، الذي يعمل وفق مبادئ الصيرفة في جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط.
وقال رستم مينيخانوف، رئيس جمهورية “تتارستان” الروسية، أثناء افتتاح أول مركز مصرفي إسلامي في تاريخ البلاد:” نحن نعيش وقتا عصيبا، الظروف الاقتصادية الصعبة تجبرنا على البحث عن بدائل جديدة. والخدمات المصرفية الإسلامية جديدة بالنسبة لنا، علينا تنظيم خدمة للعملاء لا تتعارض مع التشريعات الروسية ومبادئ الصيرفة الإسلامية”.
وأضاف الرئيس التتري:” أنا متأكد من أن هذا سيكون خطوة من شأنها أيضا جذب أسواق مالية جديدة لبلادنا”، مشيرا إلى أن المركز الجديد سيركز على الخدمات المصرفية للأفراد والشركات والمستثمرين الأجانب.
من جانبه، قال أرتيوم زدونوف وزير مالية تتارستان إن الافتقار للاقتراض الخارجي دفع روسيا للبحث عن مصادر أخرى للتمويل، وجذب رؤوس الأموال الأجنبية بما في ذلك من الدول الإسلامية”، منوّها إلى أن قطاع التمويل الإسلامي واحد من أسرع القطاعات نموا في العالم بمعدل سنوي يتراوح بين 15-20%.
وترك عديد من بلدان جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط بصمته على مؤسسات الائتمان الخاصة، نظرا لأن البنوك الإسلامية لا تتتعامل بالفائدة، وتعتمد في دخلها على الاستثمارات في مشاريع الأعمال.
افتتاح أول مركز مصرفي وفق الشريعة الإسلامية في تتارستان الروسية لجذب رؤوس الأموال الأجنبية
وجاء افتتاح المركز المصرفي الجديد على خلفية تمرير قانون جديد في يناير/كانون الثاني الماضي، من قبل مجلس النواب في الجمعية الاتحادية لروسيا، الذي يمثل السلطة التشريعية في البلاد. وبموجب القانون الجديد، يمكن للنظام المصرفي الروسي إدخال تعاملات تتوافق مع متطلبات المؤسسات المالية الإسلامية.
وفي دلالة على أن البنوك الإسلامية مهتمة بشغل حيز في السوق الروسية، أشارت وكالة “سبوتنيك ” الروسية في وقت سابق إلى أن بنوكا إسلامية قد تدخل السوق الروسية منها “البركة” و”الشمال”، فهما يفاوضان بشأن الانضمام إلى رأسمال منظمات ائتمان روسية، مما يسمح لهما بالعمل وفقاً للقواعد الروسية مع المحافظة على القواعد الأساسية للشريعة الإسلامية.
ويأتي افتتاح المركز المصرفي الإسلامي في وقت تفرض الدول الغربية عقوبات ضد روسيا، على خلفية الأزمة الأوكرانية والتي طالت قطاعات مختلفة من الاقتصاد الروسي ومنها القطاع المصرفي، حيث تحظر العقوبات على عدد من المصارف الروسية الاقتراض من الأسواق العالمية لفترة تتجاوز 30 يوما.
إضافة إلى ذلك، نصحت بروكسل وواشنطن مصارفها بعدم المشاركة بتداول السندات الروسية التي تعتزم موسكو إصدارها والبالغة قيمتها نحو 3 مليارات دولار بحجة تقويض نظام العقوبات المفروضة ضد روسيا.
فيما يمنح المركز الإسلامي للخدمات المصرفية فرصة ذهبية للانتشار في السوق الروسية التي يبلغ تعداد سكانها نحو 143 مليون نسمة، منهم 20% مسلمون، خاصة وأن موسكو تتجه نحو تفعيل نظام مصرفي إسلامي بهدف تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على الغرب.
وتدرس بعض المصارف في روسيا مسألة إصدار صكوك إسلامية لتنويع مصادر التمويل في ظل العقوبات. وبالفعل، قام مصرف “فنيش إيكونوم بنك” بإرسال فريقا مصرفيا إلى الخليج لدراسة “مبادئ التمويل الإسلامي”.
وسبق إطلاق المركز الإسلامي للخدمات المصرفية دراسات لتقييم الجدوى الاقتصادية لإنشاء مصرف إسلامي في روسيا، حيث استعانت جمهورية تتارستان بخبراء ومراكز أبحاث معروفة في مجال الصيرفة الإسلامية.
وفي شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي، تسلمت هذه الجمهورية الروسية دراسة تظهر الجدوى الاقتصادية لإنشاء مصرف إسلامي، وتضمنت الدراسة، التي استمر العمل على إعدادها نحو 9 أشهر، المبادئ الأساسية لعمل الاقتصاد الإسلامي، ونماذج تنفيذ الصيرفة والتأمين الإسلامي في مختلف بلدان العالم، واستطلاع مدى اهتمام المنطقة بمنتجات الصيرفة الإسلامية، فضلا عن كيفية استخدام آليات الصناعة المالية الإسلامية في ظل القوانين الحالية السائدة.
ومن شأن المركز المصرفي القائم على مبادئ الصيرفة الإسلامية أن يحرك رؤوس الأموال الإسلامية المجمدة داخل روسيا.
مركز ألوبلانيت للعيون في مدينة اوفا
السلام عليكم
راسلنا و يراسلنا اكثر من شخص بخصوص مركز ” ألو بلانيت ” لطب العيون و جراحتها في مدينة اوفا الروسية و هنا نورد موقع و عنوان و ارقام الاتصال بالمركز لتعم الفائدة للجميع
عرب روسيا
موقع المركز بالروسية
http://alloplant.ru/
موقع المركز بالعربية
http://alloplant.ru/content/arabic.pdf
عنوان المركز
Адрес: ул. Зорге 67/1 450075 Уфа
Телефоны приёмной ген. директора: +7-347-293-42-17, +7-347232-70-94
Federal State Institution Russian Eye and Plastic Surgery Center
روسيا… لن يسمح دخول أي أجنبي ليس لديه وثيقة تأمين صحي
روسيا اليوم
قدمت وزارة الصحة الروسية مشروع قرار بشأن اجراء تعديلات في القانون الفيدرالي الخاص بشروط السماح للأجنبي بدخول الأراضي الروسية.
واقترحت الوزارة تعديلات على القانون تحت عنوان “حول إجراءات الدخول والخروج من الاتحاد الروسي”، وتضمن مشروع التعديلات ضرورة وجود وثيقة تأمين صحي لدى كل مواطن أجنبي يرغب بدخول الأراضي الروسية، وبعكس ذلك لن يسمح له بدخول روسيا. ويؤكد مشروع القرار على ألا تقل فترة التأمين الصحي عن المدة التي سيقضيها الشخص المعني في روسيا.
كما يشير طلب وزارة الصحة الى الا تقل قيمة مبلغ التأمين الصحي عما يعادل مليوني روبل روسي حسب تسعيرة المصرف المركزي الروسي
روسيا تدعو الطلاب الأجانب للدراسة مجانا في جامعاتها
موقع سبوتنيك
أعلنت الوكالة الفيدرالية الروسية للتعاون، عن افتتاح قبول طلبات المواطنين الأجانب للدراسة مجانا في الجامعات الروسية. وفي هذا الصدد، كان لنا لقاء مع مديرة الوكالة، السيدة لوبوف غليبوفا، أجابت فيه على أسئلة مراسلة وكالة “نوفوستي”، يوليا أوسيبوفا، من ولماذا ولأي غرض، يتوجه الأجانب إلى روسيا للحصول على شهادات التعليم العالي.
– لوبوف نيكولايفنا، ما هو عدد الأجانب الذين يأتون إلى روسيا سنويا للحصول على التعليم العالي مجانا؟
— على مدى السنوات الثلاث الماضية، دعت روسيا سنويا 15 ألف أجنبي للدراسة في جامعاتها مجانا. وتساهم في هذه العملية أكثر من 400 جامعة روسية.
في عام 2016، للمرة الأولى، جعلنا القبول مفتوحا تماما. بعد دراسة طرق التنظيم التي يعتمدها الزملاء في البلدان الأخرى، استخدمنا، في هذا العام، الأسلوب المفتوح لتقديم الطلبات بشكل إلكتروني. أما إجراءات القبول بشكل عام، لم تتغير، ولكنها أصبحت أسهل بكثير وأكثر شفافية (نافذة واحدة لإدخال البيانات، وإجراءات سريعة للاختيار). وتسمح البوابة الإلكترونية للمعلومات بالتخلص من عدد كبير من الوسطاء، الذين كانوا يستغلون هذه العملية.
يستطيع مواطنو أكثر من 198 بلدا أن يرسلوا طلبات انتسابهم إلى الجامعات الروسية بأكثر من اختصاص (من الطب وحتى العلوم المختلفة، بما فيها الفيزياء النووية). فرع خاص فرز للغويين وعلماء اللغة والراغبين بالتخصص في الشأن الروسي. الآن، يحظى كل ما له علاقة باللغة الروسية، باهتمام كبير في البلدان الأجنبية.
– ماذا ينبغي على المواطن الأجنبي، القيام به للمشاركة في المنافسة للحصول على منحة الدولة الروسية؟
— على المواطن الأجنبي الذي يريد تقديم طلبه، أن يسجل نفسه على الموقع الإلكتروني www.russia.study ، تستغرق العملية حوالي العشرين دقيقة. وتتم على مرحلتين بسيطتين: أولا على الأجنبي أن يثبت هويته، ومن ثم يحصل على بريد إلكتروني. ثم يأتي تأكيد فوري على البريد الإلكتروني. البريد الإلكتروني ضروري من أجل التواصل السريع والمضمون مع طالب المستقبل.
بعد التأكد من الهوية، تبدأ المرحلة الثانية، إذ يصبح بإمكان المرشح أن يملأ استمارة القبول، التي تحتوي على أسئلة عن التعليم والانجازات الشخصية، وعن الاختصاص العلمي المحبذ، وأيضا يكتب المتقدم رسالة تعبر عن الدوافع التي جعلته يقدم الطلب. ومن ثم تُضم الاستمارة إلى قائمة الاستمارات العامة لكل بلد على حدة. بعد هذا يقوم المشغل (لكل بلد مشغل خاص به) باختيار أولي للمرشحين.
– هل يحدث أن يشغل طالب أجنبي أقل موهبة، مكان طالب روسي واعد؟ هل هناك طريقة اختيار تنافسية؟
— توجد في معظم البلدان فروع للوكالة الروسية للتعاون — وهي المراكز العلمية الثقافية الروسية، إذ يقوم ممثلو هذه المراكز، على أساس عدة شروط (الشهادة الجيدة، والمشاركة في الأولمبياد العلمية، وغيرها من إنجازات مقدم الطلب) بتقييم أولي لاستمارات القبول. ومن ثم تتم دعوة أكثر المتقدمين موهبة وكفاءة إلى مقابلة شخصية، أو عن بعد. في حالة سوريا، على سبيل المثال، الآن متاح فقط شكل الاختيار عن بعد. ولكننا بكل تأكيد ننتظر طلاب سوريا، وسوف نكون سعداء لرؤيتهم في الجامعات الروسية.
أما الاختيار النهائي فتقوم به لجنة تضم ممثلين عن المراكز العلمية والثقافية الروسية وعن السفارات وعن وزارات التعليم المحلية وعن المنظمات الاجتماعية. الآن نحن نتفاوض مع الجامعات، لكي يشارك ممثلوها في اللجنة.
هذا العام، عام تجريبي، عملية الاختيار ستكون على شكل مقابلة أو اختبار. ولكن من العام القادم ولاحقا، نخطط للانتقال إلى الشكل التام لعملية التقييم — نظام يعتمد على الأولمبياد العلمية، والاختبارات. سيوضع لكل بلد تصنيف مستقل. وستصبح الأولمبياد العلمية التي سوف تجريها الجامعات الروسية في البلدان الأجنبية، عنصرا آخرا في عملية الاختيار. تعمل الوكالة الروسية للتعاون، في الوقت الحالي، على جعل هذه الأولمبياد ملائمة ومتوافقة مع بعضها البعض.
– ماذا يفعل المتقدمون الذين لم يتم اختيارهم؟
— إذا لم يحصل المتقدم الأجنبي على منحة من ضمن المنح المخصصة لـ15 ألف طالب، سوف يعرض عليه الدراسة في الجامعات الروسية بالعقد. ونظرا إلى أن تكلفة التعليم في العديد من جامعاتنا منخفضة نسبيا (في أغلبية الجامعات، تبلغ من 1000إلى 1500 يورو سنويا)، فالكثيرون سوف تناسبهم هذه الصيغة.
– في أي مرحلة من المراحل تشارك الجامعات في العملية؟ كيف يصل المرشح المقبول إلى جامعة بحد ذاتها؟
— بعد أن يجتاز المواطن الأجنبي عملية الاختيار للدراسة بالمنحة بنجاح، عليه أن يختار 6 جامعات يحبذ الدراسة فيها، ويضع لها ترتيب حسب رغبته. بعدها كل جامعة تقوم بفتح “مكتب إلكتروني” وتختار هذا أو ذاك المرشح. إذا المرشح لم يحصل على مقعد في الجامعة رقم 1 وفق تصنيفه، تنقل بياناته إلى الجامعة رقم 2… وهكذا يمكن أن يصل المرشح إلى الجامعة رقم 6 حسب تصنيفه. وإذا لم تختاره أي جامعة من الجامعات الست، تقوم وزارة التعليم والعلوم الروسية باقتراح جامعة أخرى عليه. وهكذا لن يبقى أي متقدم فاز بمنحة، بدون مقعد.
– هل تعتقدون أن العالم ما زال يعتبر روسيا دولة ذات تعليم عالي قوي؟ وما هي دوافع أولئك الناس الذين يأتون إلى روسيا من أجل التعليم العالي؟
— أولا، تعطي روسيا تعليما جيدا في الهندسات والعلوم الطبيعية والرياضيات، وعلوم اللغة والتخصص بالشأن الروسي. ويشكل التعليم الطبي حافزا قويا، إذ يحظى بشعبية كبيرة عند الأجانب. وكذلك الأمر مع الدراسات الثقافية: الموسيقى الروسية، والمسرح، ولا تزال السينما ذات أهمية كبيرة لدى الأجانب. وعلى الرغم من أن التعليم الروسي مر بظروف صعبة، إلا أنه لا يزال موضع تقدير في العالم، باعتباره تعليم أساسي، وعميق ومتعددة التخصصات.
ثانيا، الدراسة والحياة المعيشية في روسيا أرخص من، على سبيل المثال، في أوروبا. ثالثا، روسيا تعتبر بالنسبة لعدد من الدول بلدا رائدا. كثير من الناس الذين يشغلون حاليا مناصب قيادية في بلدان مختلفة، درسوا في وقت ما في روسيا. الآن، عندما كبر أطفالهم وبلغوا سن الطلبة، فإنهم ينظرون باهتمام كبير نحو التعليم الروسي، لأنهم يعلمون أن التعليم في روسيا الاتحادية يعطي رؤية مستقبلية واسعة، وعلاقات مفيدة وتوجيه صحيح. هذا ينطبق ليس فقط على بلدان رابطة الدول المستقلة، ولكن أيضا على الدول النامية في آسيا وأفريقيا، وبعض الدول الأوروبية وكذلك بلدان أمريكا اللاتينية.
– ما هي الفائدة والمنفعة، حسب رأيكم، التي تجنيها روسيا من هذا المشروع؟
— قبل كل شيء، ذلك يسمح للجامعات ولروسيا بتأمين مستقبلهم، عبر الاستثمار الصحيح. الطلاب الأجانب الجيدون الذين حصلوا على تعليمهم في روسيا، يبقون أوفياء لروسيا عند عودتهم إلى بلدانهم. إذا مارسوا العلم، فإنهم يبنون علاقة وثيقة مع المؤسسات التعليمية والعلمية الروسية. والطلاب الأكثر تحفزا وطلبا يبقون في روسيا، ويستمرون في الدراسة والعمل فيها، وهكذا تحصل روسيا على الكادر الضروري لاقتصادها ونظامها التعليمي.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن المنح المجانية للدراسة في الجامعات الروسية تنطبق ليس فقط على البكالوريوس، ولكن أيضا على طلبة الماجستير وطلاب الدكتوراه، وهذا مؤشر مباشر على النشاط الأكاديمي، وعنصر في عملية التبادل الطلابي. فتقيم الجامعات علاقات على المستوى الدولي. وإذا تحدثنا عن الطلاب الأجانب الذين يأتون للدراسة بعقود شخصية، وليس بالمنح المجانية، فهذا دخل كبير للجامعات الروسية.
– ولكن من أجل الدراسة في روسيا، لابد من تعلم اللغة الروسية، البعيدة كل البعد عن اللغة السهلة، هل ستتم مساعدة الطلاب الأجانب لغويا؟
— توجد في العديد من الجامعات الروسية كليات تحضيرية. بعض الرعايا الأجانب الذين لا يتكلمون الروسية إطلاقا (حوالي 4 آلاف شخص سنويا)، يدرسون اللغة في هذه الكليات عاما كاملا. ولكن ذلك مكلف ويحتاج إلى صرف مبلغ يصل إلى 100 ألف روبل في السنة على كل طالب من هؤلاء الطلاب. وهكذا تخسر الدولة المال، والناس —الوقت.
ولذلك تعتزم الوكالة الفيدرالية الروسية للتعاون، مستقبلا بالتعاون مع الجامعات الروسية، تنظيم كليات تحضيرية “خارجية”، وافتتاح مراكز لتعلم اللغة الروسية والاختبار، في بلدان مختلفة من العالم.
– هل هناك راغبون كثيرون يودون الاستفادة من العرض الروسي للدراسة مجانا في الجامعات الروسية؟
— يلاحظ الآن نشاط كبير بين الذين يرغبون أن يصبحوا طلاب في الجامعات الروسية. يتصل الناس بنا، ويطرحون الأسئلة الاستفسارية، ويسجلون في الموقع الإلكتروني. حتى الآن أكثر الناس اهتماما، هم مواطنو بلدان رابطة الدول المستقلة، وهذا متوقع، نظرا لأن خبر قبول الطلاب ذاع بسرعة في البيئة الناطقة باللغة الروسية.
إن قبول المواطنين الأجانب للدراسة مجانا في الجامعات الروسية- هو مشروع سنوي وطويل الأمد. ولأننا ندرك أنه أداة فعالة لنشاط الدولة في السياسة الخارجية، فإننا نتمنى أن يزداد عدد المنح في المستقبل.